ÙØÙØ© - اÙدÙتÙرة ÙرÙدة ز٠رÙد اÙ٠شر٠اÙعا٠دÙس٠بر 09, 2015 0 تعÙÙÙات ÙØÙØ© ÙتÙسÙر Ù ÙضÙعÙ. [أول] التأويل: تفسير ما يؤول إليه الشيء، وقد أولته وتأوَّلته [تأوُّلًا] بمعنى، ومنه قول الأعشى. وسُئل أَحْمد بن يحيى عن (التأويل)، فقال: التأويل والتغيير واحد. وأما (التأويل)، فَقيل: مَن أوَّل يُؤوِّل تَأْوِيلًا. تسهيل الانتفاع بمتن أبي شجاع وشيء مما تعلق به من ... قراءة في كتاب: توجيه المتشابه في القرآن الكريم - دراسة في ملاك التأويل لابن الزبير الأندلسي, صدر حديثاً كتاب ( التأويل اللغوي في القرآن الكريم: دراسة دلالية) لـ د.حسين حامد صالح, أكثر من مائة آلية لابتكار أفكار بحثية في علوم القرآن, التفسير اللغوي في (محاسن التأويل) لمحمد جمال الدين القاسمي, غرائب التفسير وعجائب التأويل لمحمود بن حمزة الكرماني, إعادة افتتاح أقدم مسجد خشبي في جمهورية تتارستان, المسابقة الدولية للقرآن الكريم في قيرغيزستان, سلسلة محاضرات للفتيات المسلمات بمدينة كييف, افتتاح المسجد الجامع بمدينة زابوريجا بأوكرانيا, مسلمو تكساس ينظمون فعاليات إسلامية في ذكرى مولد النبي. ورد لفظ "التأويل" في القرآن الكريم:17مرة[1]: ورد مصدرًا سبع عشرة مرة على صيغة (تفعيل) وصيغة (تفعيلًا). فالدراسة المصطلحية هدفها العودة إلى الأصل والأخذ منه في كل مجالاته، فالقرآن الكريم ليس بحاجة إلى ألفاظ تعبر عما في داخله من معانٍ، لذا ففهمُه كما أُنزل سيؤدي بنا إلى تطبيقه كما أمرنا الله عز وجل، ولما ابتعدنا عن اللغة العربية التي أُنزل بها القرآن، أصبحنا بحاجة إلى شرح كلمات القرآن، وهذا أفقدنا تذوقه، لذا فالدراسة المصطلحية إذا أُحسِن فهمها وتطبيقها، فستكون فتحًا على الأمة. معنى "أول" يدور حول: (المرجع، الرجوع، السياسة، القرابة، صلح). Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙØاص٠اÙÙÙÙ: Ø¥ÙÙ ÙتÙجة ÙÙÙ Ùذا اÙتداخÙØ ÙÙا ÙÙبغ٠أ٠ÙÙÙ٠٠٠تصرÙØ Ø¨Ø¹Ø¶ اÙباØØ«Ù٠بأ٠عÙ٠اء اÙغرب سارÙا Ù٠بÙاÙاتÙ٠عÙ٠عد٠... ÙØ°ÙÙ Ùأر٠أ٠٠صطÙØ٠اÙعÙÙ ÙاÙ٠عرÙØ© Ù Ù ÙبÙ٠اÙ٠صطÙØات اÙت٠بÙÙÙا اتصا٠ÙاÙÙصاÙØ ÙاتÙا٠ÙاÙتراÙØ Ø¨ØÙØ« Ùصد٠عÙÙÙا ... التأويل: في الأصل: الترجيع، وفي الشرع: صرف اللفظ عن معناه الظاهر إلى معنى يحتمله، إذا كان المحتمل الذي يراه موافقًا للكتاب والسنة، مثل قوله تعالى: ﴿ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ ﴾ [الأنعام: 95]، إن أراد به إخراج الطير من البيضة كان تفسيرًا، وإن أراد به إخراج المؤمن من الكافر، أو العالم من الجاهل، كان تأويلًا[11]. Ù٠اÙÙ Ùاد 7 فكَذَّبُوها بما قالت فصَبَّحَهم *** ذُو آلِ حَسَّانَ يُزْجِي الموتَ والشِّرعا. فقال أبو إسحاق: معناه: هل ينظرون إلا ما يؤول إليه أمرهم من البعث، قال: وهذا التأويل هو قوله تعالى: ﴿ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ﴾ [آل عمران: 7]؛ أي: لا يعلم متى يكون أمر البعث وما يؤول إليه الأمر عند قيام الساعة إلا الله، ﴿ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُ ﴾ [آل عمران: 7]؛ أي: آمنا بالبعث، والله أعلم؛ قال أبو منصور: وهذا حسن، وقال غيره: أعلم الله جل ذكره أن في الكتاب الذي أنزله آيات محكمات هنَّ أم الكتاب، لا تشابه فيه فهو مفهوم معلوم، وأنزل آيات أُخر متشابهات تكلَّم فيها العلماء مجتهدين، وهم يعلمون أن اليقين الذي هو الصواب لا يعلمه إلا الله، وذلك مثل المشكلات التي اختلف المتأولون في تأويلها، وتكلم فيها من تكلم على ما أداه الاجتهاد إليه، قال: وإلى هذا مال ابن الأنباري، ورُوِي عن مجاهد: هل ينظرون إلا تأويله، قال: جزاءه، يوم يأتي تأويله، قال: جزاؤه، وقال أبو عبيد في قوله: ﴿ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ﴾، قال: التأويل: المرجع والمصير، مأخوذ من آل يؤول إلى كذا؛ أي: صار إليه، وأولته: صيرته إليه. ÙØÙØ© ÙتÙسÙر Ù ÙضÙعÙ. وآل يؤول؛ أي: رجع، قال يعقوب: يقال: "أول الحكم إلى أهله"؛ أي: أرجعه ورده إليهم. د. Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 31بذÙÙ ÙÙÙÙ Ùذا اÙÙÙد Ù Ù Ùزا ÙÙدراسة اÙ٠صطÙØÙØ© ع٠عÙ٠اÙ٠صطÙØ Â» Ø ÙÙÙÙ Ùا ÙØ´Ùر Ø¥Ù٠اÙأدÙات اÙÙ Ù٠بÙا Ø¥Ù٠تبÙÙ ... بÙ٠« اÙتبÙ٠» ٠« اÙبÙا٠» Ø Ø£Ù Ùذ٠اÙدراسة تت٠عبر ٠رØÙتÙÙ : اÙتب٠ÙاÙبÙØ§Ù Ø ÙÙد عبر عÙÙا ÙÙ Ù Ùضع آخر ب٠رØÙت٠اÙدراسة Ù ... Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 109Ù ÙÙÙ٠اÙØ£Ù Ø© : تستخد٠ÙÙÙ Ø© " Ø£Ù Ø© " ÙÙدÙاÙØ© عÙÙ " Ù Ø·Ù٠اÙج٠اعة اÙبشرÙØ© إذا ت٠Ùزت ع٠غÙرÙا ٠٠اÙج٠اعات اÙبشرÙØ© ) Ø£Ùا Ùا٠٠ض٠ÙÙ Ø°Ù٠اÙÙ Ù Ùز " . ÙÙ٠استخدا٠ÙتÙÙ ÙاÙدÙاÙات اÙÙغÙÙØ© اÙعربÙØ© اÙÙÙÙ Ø© " Ø£Ù Ø© " : Ù٠ا ترد Ù٠اÙÙرآ٠اÙÙرÙ٠عÙد٠ا Ùص٠... التهذيب: وأما التأويل فهو تفعيل من أول يؤول تأويلًا، وثلاثِيُّه آل يؤول؛ أي: رجع وعاد، وسئل أبو العباس أحمد بن يحيى عن التأويل، فقال: التأويل والمعنى والتفسير: واحد، قال أبو منصور: يقال ألت الشيء أؤوله: إذا جمعته وأصلحته، فكان التأويل جمع معاني ألفاظ أشكلت بلفظ واضح لا إشكال فيه. آل عنه: ارتد، آل الدهن وغيره كالقطران والعسل واللبن والشراب أولًا، وإيالًا بالكسر: خثَر، فهو آيل، وألته أنا أؤوله أولًا، فهو لازم متعد قاله الليث، وقال الأزهري: هذا خطأ، إنما يقال: آل الشراب: إذا خثر وانتهي بلوغه من الإسكار، ولا يقال: ألت الشراب، ولا يعرف في كلام العرب وآل الملك رعيته يؤول إيالًا بالكسر: ساسهم وأحسن رعايتهم، وآل على القوم أولًا وإيالًا وإيالة بكسرهما: وَلِيَ أمرهم، وفي كلام بعضهم: قد ألنا وإيل علينا، وآل المال أولًا: أصلحه وساسه، كائتاله ائتيالًا، وهو افتعال من الأول؛ قال لبيد رضي الله عنه: وهو يفتعله من ألت، كما تقول: تقتاله من قلت؛ أي: يصلحه إبهامها، ويقال: هو مؤتال لقومه، مقتال عليهم؛ أي: سائس محتكم؛ كما في الأساس، آل الشيء مآلًا: نقص كحار محارًا وآل فلان من فلان: نجا، وهي لغة للأنصار في وأل يقولون: رجل آيل، ولا يقولون: وائل ... آل لحم الناقة: ذهب فضمرت؛ قال الأعشى: (أكللتُها بعدَ المرا *** حِ فآلَ مِن أصلابِها. Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 63 â Ø´Ø±Ø Ø§ÙدÙاÙات ÙاÙÙ ÙاÙÙ٠اÙÙاردة Ù٠اÙÙرآ٠ÙاÙسÙØ© ٠٠٠صادرÙا اÙعÙÙ ÙØ© اÙÙغÙÙØ© Ù ÙÙا ÙاÙÙÙÙÙØ©Ø Ùجاءت Ù٠اÙدراسة عÙ٠صÙرة دراسة شب٠٠صطÙØÙØ© غÙر Ù ÙصÙدة ٠٠اÙأصÙ. 4 â بÙا٠Ùض٠تÙاÙØ© اÙÙرآ٠اÙÙرÙÙ Ù٠شرÙعÙØ© اÙتغÙ٠ب٠Ù٠آÙات٠ÙسÙØ© ÙبÙ٠صÙÙ ... ب- إحصاء لفظ التأويل في السنة النبوية (الصحيحين): لم يرد لفظ التأويل في الصحيحين بأي صيغة معينة؛ (حسب بحثي وتتبعي له). نحن ضربناكم على تنزيله *** فاليوم نضربكم على تأويله. • تَأْوِيله: وردت سبع مرات بضم وفتح وكسر اللام. Access to my purchased books on my Android or iOS devices. • ﴿ وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [يوسف: 21]. اÙÙ Ùتبة اÙاÙجÙÙزÙØ©. اÙØ¥ØÙا٠Ù٠ت٠ÙÙز اÙÙتاÙ٠ع٠اÙØ£ØÙا٠ÙتصرÙات اÙÙاض٠ÙاÙØ¥Ù Ø§Ù Ø ÙÙÙراÙ٠ص99 بتصرÙ. ÙØÙØ© ÙتÙسÙر Ù ÙضÙعÙ; اÙÙس٠: 218.8 Ùتب ÙضاÙا اÙإصÙØ§Ø Ø§Ùإجت٠اع٠ÙاÙأسرة ÙاÙ٠جت٠ع اÙ٠ؤÙÙ: ج٠ÙÙØ© زÙا٠• المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم للأستاذ محمد فؤاد عبدالباقي نشر دار الفكر سنة 1981م -1401هـ. Fiction. • مختار الصحاح لزين الدين الحنفي الرازي (المتوفى: 666هـ)؛ تحقيق: يوسف الشيخ محمد نشر: المكتبة العصرية - الدار النموذجية، بيروت - صيدا الطبعة: الخامسة، 1420هـ / 1999 م. محمد بن عودة السعوي نشر: مكتبة العبيكان - الرياض الطبعة: السادسة 1421هـ / 2000م. و(الإيالة) السياسة؛ يقال: (آل) الأمير رعيته من باب قال، و(إيالًا) أيضًا؛ أي: ساسها وأحسن رعايتها، و(آل) رجع وبابه قال، يقال: طبخ الشراب فآل إلى قدر كذا وكذا؛ أي: رجع، و(الأُيَّل) بضم الهمزة وكسرها: الذكر من الأوعال، وأوَّل موضعه: وأل[7]. Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 7ÙÙش٠٠اÙإطار اÙÙÙÙ ØÙظ اÙÙرآ٠اÙÙرÙÙ ÙاÙØ£ØادÙØ« اÙÙبÙÙØ© Ø ÙاÙاطÙاع عÙ٠آثار اÙسÙ٠اÙأدبÙØ© ÙاÙØÙظ Ù ÙÙا Ø ÙاÙØ¥Øاطة ... ÙÙÙتÙ٠اÙباØØ« بعد Ø°Ù٠إÙ٠دراسة ارتباط Ù ÙÙÙ٠اÙعÙا٠ة بع٠ÙÙØ© اÙÙØ´Ù ÙاÙبÙا٠عÙد اÙجاØظ اÙذ٠استخد٠ÙÙÙ Ø© اÙبÙا٠٠دخÙا ... قيل: وهذا التأويل هو قوله جل وعز: ﴿ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ﴾ [آل عمران: 7]؛ أي: لا يعلم متى يكون أمر البعث، وما يؤول إليه الأمر عند قيام الساعة إلا الله ﴿ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ ﴾ [آل عمران: 7]؛ أي: آمنا بالبعث، والله أعلم. [1] المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم؛ للأستاذ محمد فؤاد عبدالباقي، مادة " أول" ص 97، نشر دار الفكر سنة 1981م-1401هـ. ترجع مادة "أول" إلى معان متقاربة وهي: (التغيير، رجع وعاد، تحرَّيته وطلبته، تفسير الكلام، ما يؤول إليه أمرهم من البعث). فالأول، وهو مبتدأ الشيء، والمؤنثة الأولى، مثل أفعل وفعلى، وجمع الأولى أوليات مثل الأخرى. • في آية سورة آل عمران يُبين تعالى أن التأويل خاص به سبحانه وتعالى، لذلك جاءت كلمة "تأويل" مفعول به والفاعل هو "الله"، فلا أحد يعلم تأويل المتشابه غيره، وإذا ربطنا هذا مع المعنى اللغوي للكلمة، نجد أن المعنى هو إرجاع المتشابه إلى الله تعالى. ÙØÙØ© ÙتÙسÙر Ù ÙضÙع٠عبد اÙ٠جÙد بÙ٠سعÙد تت٠ث٠ÙظÙÙØ© Ù ÙÙÙ٠اÙÙع٠ة عÙÙ Ùذا. اÙب Ù ÙÙر اÙزبÙدÙØ 2014Ù Ù ÙاÙØ´Ø§Ø Ø¯ÙتÙرا٠الجوهري: التأويل: تفسير ما يؤول إليه الشيء، وقد أولته تأويلًا وتأولته بمعنى[8]. • ﴿ قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الْأَحْلَامِ بِعَالِمِينَ ﴾ [يوسف: 44]. ÙØÙØ©Ø ÙاÙعÙدة Ø¥ÙÙ ÙÙÙÙÙ Ùتاب اÙÙ٠عز Ùج٠ÙÙÙ Ùا دÙÙÙÙا ÙتذÙÙÙ٠أÙÙاظÙØ Ù٠ا ÙاÙت تتذÙÙÙا اÙعرب. اÙبر Ù Ùتبة عربÙØ© اÙثر Ù Ù 500,000 Ùتاب Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 70Ùذا اÙÙ ÙÙÙÙ Ùعبر ع٠رؤÙØ© اسÙا٠ÙØ© ÙستÙØÙÙا ٠٠اÙÙرآ٠اÙÙرÙÙ ÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙÙ : Ùا Ø£ÙÙا اÙÙاس Ø¥Ùا Ø®ÙÙÙاÙÙ Ù Ù Ø°Ùر ÙØ£ÙØ«Ù ÙجعÙÙاÙ٠شعÙبا ÙÙبائ٠ÙتعارÙÙا إ٠أÙر٠Ù٠عÙد اÙÙ٠أتÙاÙ٠إ٠عÙÛ٠تØتÙÙ Ùذ٠اÙØ¢ÙØ© عÙ٠٠ضا٠ÙÙ Ù ÙÙ Ø© Ù٠تشÙÙÙ Ù ÙÙÙ٠اÙتعار٠... ٠ا Ù٠تعرÙ٠اÙÙصة Ù٠ا Ù٠عÙاصرÙا - Ù ÙسÙع . ÙØÙØ© ÙتÙسÙر Ù ÙضÙع٠اÙ٠ؤÙÙ: ج٠ÙÙØ© زÙا٠تارÙØ® اÙإضاÙØ©: 24 / 05 / 2017 قال الخليل في مادة "أول": "آل يَؤُول إليه: إذا رجع إليه، تقول: طبخت النبيذ والدواء، فآل إلى قدر كذا وكذا، إلى الثلث أو الربع؛ أي: رجع، والآل: السراب، وآل الرجلِ: ذو قَرابته وأهل بيته، وآل البعير: أَلواحه وما أشرف من أَقطار جسمه، قال الأخطل: من اللواتي إذا لانت عريكتُها *** يبقى لها بعدَه آلٌ ومَجلودُ. ا٠ب٠عبداÙÙ٠اÙعاز٠Ù.- اÙÙÙÙت: دار اÙظاÙرÙØ©Ø 1442 ÙÙØ 2021 Ù . Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 9اÙÙتب اÙت٠ÙصÙت ÙÙ ØÙÙ٠اÙØ£Ø³Ø±Ø©Ø ÙصعÙبة اÙبØØ« تÙÙ Ù Ù٠تبÙ٠بعض اÙأسس اÙÙظرÙØ© اÙت٠تÙÙ٠عÙÙÙا ØÙÙ٠اÙأسرة اÙØ·ÙاÙا Ù Ù ÙظرÙØ© اÙØÙØ ÙÙÙ Ù ØاÙÙØ© تسع٠إÙ٠٠ج٠Ùعة ٠٠اÙØ£Ùدا٠٠ÙÙا: 1 â بÙا٠٠ÙÙÙ٠اÙØÙØ Ø¨Ø¯Ø±Ø§Ø³ØªÙ Ø¯Ø±Ø§Ø³Ø© ٠صطÙØÙØ© â Ù٠اÙÙرآ٠اÙÙرÙÙ ... أراد يرفعه الآل، فقلبه، والآلة: الأداة، والجمع الآلات، والآلة أيضًا: واحدة الآل والآلات، وهي خشبات تُبنى عليها الخيمة، ومنه قول كثير يصف ناقةً ويشبه قوائمها بها: وَتُعْرَفُ إنْ ضلَّتْ فتُهدى لربِّها *** لموضعِ آلاتٍ مِن الطَّلحِ أربعِ, كلُّ ابنِ أُنثى وإن طالتْ سلامتُه *** يومًا على آلةٍ حدباءَ مَحمولُ. Ø©: عبÙØ¯Ø§ØªØ Ùاد٠عبداÙÙÙ Ù ØÙ Ùد Ù ÙØ´Ùر: (2016) ت٠ÙÙز Ø£ØÙا٠اÙÙب٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ Ø Ùأثر٠Ù٠تÙÙÙ٠اÙاختÙا٠٠ÙدÙØ© دÙÙÙØ© ٠اÙÙدÙØ© اÙعÙÙ ÙØ© اÙدÙÙÙØ©: عÙÙ٠اÙÙرآ٠اÙÙرÙ٠إشÙاÙÙØ© اÙÙ ÙÙÙÙ ÙاÙÙ ÙÙج ÙاÙÙظÙÙØ©; The Third International Conference باعة اÙ٠صØ٠اÙشرÙÙ - اÙأ٠اÙØ© اÙعا٠ة |c 2012 300 |a 159 - 276 336 الجلد السادس من تفسير روح البيان تأليف الإمام العالم الفاضل و الشيخ النحرير الكامل الجامع بين البواطن و الظواهر و مفخر الأمائل و الأكابر و خاتمة المفسرين و قدوة أرباب الحقيقة و اليقين فريد أوانه و قطب زمانه منبع جميع العلوم مولانا و مولى الروم اسماعيل حقي البروسوي قدس سره العالي المتوفى سنة 1137، مطبعة عثمانية 1330. • العين للخيل بن أحمد الفراهيدي؛ تحقيق: د مهدي المخزومي، د إبراهيم السامرائي الناشر: دار ومكتبة الهلال. نقل تعريف عن الأصوليين مفاده أن التأويل هو عدم القطع بأن المراد بالآية كذا. اÙØبÙب ٠غراÙÙ. Fiction. سأقوم بإحصاء لفظ "التأويل" في القرآن الكريم ثم في السنة النبوية، وسأقتصر على الصحيحين. مدار كلمة "أول" هو (التفسير، الأهل، الآلة، السياسة، الذكر من الأوعال)، وأيضًا فقد أضاف الإمام زين الدين معنى التفسير للفظ التأويل. اÙ٠ص 87/88. من خلال الدراسة الإحصائية للفظ التأويل، يتبين لنا أنه لم يرد فعلًا مضارعًا، ولا فعلًا ماضيًا، ولا أمرًا، وإنما ورد اسمًا مصدرًا في جميع أحواله، والمصدر ما دل على الحدث لا غير، وبعد دراسته دراسة معجمية خلصنا إلى أنه مشتق من مادة "أول"، وفعله آل يؤول أولًا وتأويلًا، وآل بفتح اللام تدل على الرجوع والعاقبة، هذا في المعاجم اللغوية، أما في المعاجم الاصطلاحية، فقد تم تعريفه تعريفًا بعيدًا عن معناه اللغوي؛ حيث قيل: إنه صرف اللفظ من معناه إلى معنى يحتمله. قال أبو إسحاق: معناه: هل ينظرون إلا ما يؤول إليه أمرهم من البعث. Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 123اÙاعÙا٠ÙاÙاتصا٠» اÙ٠صطÙØÙÙ Ù Ù ÙبÙا٠٠د٠اÙت٠ا٠اÙÙرآ٠بÙ٠ا ÙغÙب ÙÙ Ùغة أبØاث اÙاعÙا٠استع٠ا٠٠صطÙØ٠« اÙاعÙا٠ÙاÙاتصا٠... ÙØ´Ø±Ø Ù ÙÙ٠اÙÙرآ٠اÙÙرÙÙ Ù ÙÙ٠ا Ø ÙÙØ°Ù٠جاء Ùذا اÙÙص٠٠شت٠Ùا عÙ٠اÙ٠باØØ« اÙتاÙÙØ© : اÙ٠بØØ« اÙØ£ÙÙ : تعرÙ٠اÙاتصا٠... • في سورة يوسف تقريبًا لفظ التأويل يدور حول "الرؤيا"؛ أي: إن يوسف عليه السلام يفك تلك الرموز التي تتكون منها الرؤيا، ويُرجعها إلى أصلها الذي ينبغي أن تكون عليه، وهنا يكون معنى التأويل يفيد أيضًا الرجوع والإرجاع، والتأويل علَّمه الله إياه، لذلك تسبق كلمة "تأويل" كلمة: "علمتني". اÙÙ Ùتبة اÙاÙجÙÙزÙØ©. معنى مادة "أول": (الرجوع، المصير، الجزاء، صرف ظاهر اللفظ، الجمع، التحري والطلب، تفسير الكلام، تفسير ما يؤول إليه الشيء). إِنما هو تفتعله من أُلته؛ أي: أصلحته، ورجل آيل مال، مثال خائل مال؛ أي: سائسه. Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 185ÙÙ٠٠ا شدÙد عÙÙÙ Ù٠اÙعÙÙا٠اÙÙ ÙسÙ٠بÙ"اÙÙرآ٠اÙÙرÙÙ Ø Ù Ø£Ø«Ø±Ø© اÙÙ٠اÙإسÙا٠Ù:" إذ أعÙ٠اÙÙارÙÙ٠بصرÙØ Ø§Ùعبارة Ø£ÙÙ "اÙÙرآ٠اÙÙرÙÙ Ù٠باÙتأÙÙد ÙÙ"Ø Ø¨Ù "Ù٠أØ٠٠ا Ù٠اÙÙجÙد ب٠س٠Ù٠اÙÙÙ." بعد Ø°ÙÙØ Ø´Ø±Ø Ø§Ù٠ؤÙÙ Ù ÙÙÙÙ "اÙÙ٠اÙإسÙا٠٠ÙÙظرÙت٠... Textile; Romance; Suspense • التعريفات للإمام الشريف الجرجاني (المتوفى: 816هـ) نشر: دار الكتب العلمية بيروت - لبنان الطبعة: الأولى 1403ه -1983م. Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابدراسات ٠صطÙØÙØ© Ùعا٠1433ÙÙ/ Ù¢Ù Ù Ù¢Ù ) ٠جÙØ© ØÙÙÙØ© Ù ØÙÙ Ø© ÙصدرÙا ٠عÙد اÙدراسات اÙ٠صطÙØÙØ© Ù٠جا٠عة سÙد٠٠Ø٠د ب٠عبداÙÙÙ ÙÙ ... ÙتØت عÙÙا٠دراسات تطبÙÙÙØ© جاءت اÙÙ ÙاÙات اÙآتÙØ©: Ù ÙÙÙ٠اÙطبع ÙاÙخت٠ÙعÙاÙتÙ٠ا باÙÙÙب Ù٠اÙÙرآ٠اÙÙرÙÙ ÙÙدÙتÙر تجÙب ... والجمع آل، والإيالة: السياسة؛ يقال: آل الأمير رعيته يؤولها أولًا وإيالًا؛ أي: ساسها وأحسن رعايتها، وفي كلام بعضهم: "قد أُلنا وإيل علينا"، وآل ماله؛ أي: أصلحه وساسه، والائتيال: الإصلاح والسياسة؛ قال لبيد: بصَبُوحِ صافيةٍ وجَذْبِ كَرينةٍ *** بِمُؤَتَّرٍ تَأْتالُه إبهامُها. المصباح المنير في شرح غريب الكبير للفيومي (ت770هـ): (ءول): آل الشيء يؤول أولًا ومآلًا: رجع، والإيال: وزان كتاب اسم منه، وقد استُعمل في المعاني، فقيل: آل الأمر إلى كذا، والموئل المرجع وزنًا ومعنًى، وآل الرجل ماله إيالة بالكسر: إذا كان من الإبل والغنم يصلح على يديه، وآل رعيته ساسها، والاسم الإيالة بالكسر أيضًا، والآل أهل الشخص وهم ذوو قرابته[9]. Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 110دراسة ÙساÙÙØ© تطبÙÙÙØ© Ù٠اÙ٠عج٠ÙØ© ÙاÙ٠صطÙØÙØ© خاÙد ÙÙÙ Ù ... ÙÙÙ٠اÙدÙتÙر أب٠اÙÙزÙد اÙعج٠٠ÙÙ : ( اÙÙرآ٠اÙÙرÙÙ ÙتÙÙ ÙØ© اÙÙع٠باÙتارÙØ® ٠جÙØ© اÙشرÙعة ÙاÙدراسات اÙإسÙا٠ÙØ© Ø Ù Ø¬Ùس اÙÙشر اÙعÙÙ Ù ... ثاÙÙا - ØدÙد Ùذا اÙÙ ÙÙÙ٠اÙز٠ÙÙØ© ÙاÙÙ ÙضÙعÙØ© . وتقول العرب في أمثالها: "ألنا وإيل علينا"؛ أي سُسنا وساسنا غيرُنا. Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙاÙعرب Ùا تعر٠٠٠٠عÙÙ ÙÙتغÙÙر ÙاÙتغÙر سÙاء اÙÙساد ÙاÙØ¥ÙØ³Ø§Ø¯Ø ÙÙ٠اÙ٠عÙ٠اÙذ٠أثبت٠اÙبÙا٠اÙÙرآÙ٠اÙØ°Ù Ùز٠بÙسا٠عرب٠... Ù٠اÙدراسات اÙÙرآÙÙØ©Ø ÙÙÙ Ù٠تصÙرÙا Ù ÙÙجÙØ© "اÙدراسة اÙ٠صطÙØÙØ©"Ø ÙÙتØت أبÙابا٠جدÙدة Ù٠تÙÙÙ Ù ÙضÙع Ù ÙÙج اÙÙرآ٠ÙÙ ... Textile; Romance Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابأ٠Ùا Ù٠آÙات اÙÙرآ٠اÙÙرÙÙ ÙØ¥Ù٠اÙ٠تتبع Ùا Ùجد Ø£Ù٠اÙÙ Ø٠اÙØ°Ù Ùص٠باÙإدرا٠Ù٠ب٠ا Ùا اÙÙÙبØ" إذ Ø®Ùص بعض اÙباØØ«ÙÙ ÙÙ ... اÙتداخ٠اÙ٠عج٠٠-ÙÙ٠ا سب٠â بÙ٠٠صطÙØ٠اÙÙÙب ÙاÙعÙÙØ Ùع٠د Ø¥Ù٠اÙØ¬Ù Ø¹Ø ÙبÙا٠طبÙعة ÙÙ Ù ÙÙÙ Ø§Ø Ùاستع٠اÙاÙÙ٠ا ب٠ا ÙÙØ¶Ø ... Ùع٠أÙ٠٠ا ÙÙ Ùز Ùذا اÙÙتاب ع٠غÙر٠٠٠ÙØ«Ùر ٠٠اÙÙتب اÙأخر٠اÙ٠تÙÙعة Ù٠٠ادتÙا ÙÙ ØتÙاÙا Ù٠٠ا. Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 140Û±Û¹ Ù٠٠إÙ٠اÙÙÙ٠باصطÙاØÙØ© Ø£ÙÙاظ اÙÙرآ٠Ù٠ا ÙÙاØظ ٠٠ت٠Ùز ÙخصÙصÙØ© Ù٠دÙاÙاتÙا اÙاستع٠اÙÙØ© Ù٠اÙخطاب اÙÙرآÙÙ . ... ٠صطÙØ Ø§ÙØ´Ùادة عÙ٠اÙÙاس Ù٠اÙÙرآ٠اÙÙرÙÙ Ùأبعاد٠اÙØضارÙØ© " Ø Ù ÙØ´Ùرة ض٠٠أع٠ا٠ÙدÙØ© ( اÙدراسة اÙ٠صطÙØÙØ© ÙاÙعÙÙ٠اÙإسÙا٠ÙØ© ) ... وقيل: هو أخص من التفسير وجميع ذلك يجيء مستوفًى هناك، والتأويل في اصطلاح أهل الرمل: عبارة عن شكل حاصل من ربط أو انفتاح شكل المتن[14]. ÙØÙØ© ÙتÙسÙر Ù ÙضÙع٠(144,597 Ùتاب). Textile; Romance; Suspense; Thrilllers Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 63... ب٠اÙØ£Ù Ø© اÙÙسط Ø Ùب٠ÙاÙت Ø®Ùر Ø£Ù Ø© أخرجت ÙÙÙاس Ø Ùب٠Ùا٠رجاÙÙا Ø´Ùداء عÙ٠اÙÙاس : ٠صطÙØ Ø§ÙÙرآ٠ÙاÙسÙØ© اÙبÙا٠» ( Û± ) . ... ÙØدد ÙÙÙÙØ© دراسة Ù ÙاÙÙ٠اÙØ£ÙÙاظ اÙÙرآÙÙØ© ب٠ÙÙج اÙدراسة اÙ٠صطÙØÙØ© ب٠ا ÙÙÙ ( 2 ) : ( 1 ) اÙØ¥Øصاء : Ø¥Øصاء ج٠Ùع ... Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 74ÙÙست Ù Ùت٠ا ÙÙثرة اÙÙرÙ٠اÙدÙÙÙØ© اÙ٠صطÙØÙØ© اÙجدÙÙØ© بØد ذاتÙا Ø Ø¥Ùا Ø£ÙÙ٠أÙد أ٠أؤÙد عÙ٠أÙÙ ÙØ© ٠ا ÙÙÙ : ( Ø£ ) عد٠اÙØ®ÙØ· ... اÙ٠عاÙÙ ÙÙØ· Ø Ùر٠ÙÙتراد٠اÙÙا٠٠٠ÙاÙÙ٠٠ختÙÙØ© ÙتعرÙÙات ÙØ«Ùرة عÙد غÙر٠٠٠اÙباØØ«ÙÙ Ø Øسب اÙÙ ÙاÙج اÙ٠تبعة Ù٠تعرÙÙ ... ويقال: تأولت في فلان الأجر؛ أي: تحرَّيته وطلبته. ÙÙس اÙ٠رجع ص 90. ÙØÙØ© ٠تÙسÙر Ù ÙضÙع٠٠Ø٠د Ùخر اÙدÙÙ -27 Ø£ÙÙاظ اÙبÙÙا٠Ù٠اÙÙرآ٠اÙÙرÙ٠٠اÙØدÙØ« اÙشرÙÙ Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 35اÙ٠عاج٠اÙتأصÙÙÙØ© Ethymological lexical ÙÙدÙÙا بÙا٠أصÙ٠اÙÙ Ùردات ÙØ¥ÙØ¶Ø§Ø Ø¯ÙاÙاتÙØ§Ø ÙاÙÙغة اÙعربÙØ© ØÙت بÙÙتÙا ... × ××× ØªØ±Ø¨Ø· بÙÙرسة ÙصÙص ذات Øج٠ÙبÙØ±Ø ÙاÙÙرآ٠اÙÙرÙÙ Ø Ø£Ù Ø§ÙØ¥ÙجÙ٠أ٠اÙشعر 35 اÙ٠بØØ« اÙØ£ÙÙÙ/ Ù ÙÙÙ٠اÙ٠عج٠Ù٠اÙÙتب اÙعربÙØ©. Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 225Ù٠٠عرض بØØ« إ٠ا٠اÙØر٠Ù٠ع٠ÙÙا٠اÙÙÙ Ø Ùع٠إÙزا٠اÙÙØ±Ø¢Ù Ø ØªØ¯Ù ÙÙ٠ات٠ÙتعبÙرات٠أÙثر ٠٠ا ÙجدÙا عÙد اÙÙاض٠... Ùت٠ÙÙ٠ا Ùبد٠عÙÙ ÙØ٠أش٠٠Ùأد٠ÙÙ٠ا Ù٠بØثت Ù٠ظ٠٠ÙÙÙ٠« اÙÙØÙ Ø Ù٠ا عرضت عÙاصر٠ÙجÙاÙب٠Ù٠بضع Ø£Ùات ٠٠اÙÙرآ٠اÙÙرÙ٠تصرÙØا ... اÙØبÙب ٠غراÙÙ. وقال أبو عبيد في قول الله تعالى: ﴿ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ﴾ [آل عمران: 7]. وقال بعض العرب: أول الله عليك أمرك؛ أي: جمعه. لقد أصبحنا اليوم في حاجة ماسة إلى الاهتمام بالدراسة المصطلحية، والعودة إلى فَهْم كتاب الله عز وجل فهمًا دقيقًا وتذوُّق ألفاظه، كما كانت تتذوقها العرب. والمعنى السليم في ذلك هو ما ورد في المعاجم اللغوية، بحيث يؤكد ذلك الدراسة النصية التي قمنا بها من خلال الآيات التي ورد فيها لفظ التأويل في القرآن الكريم، واتضح من خلالها أن لفظ التأويل ورد بمعنى العاقبة وبمعنى الرجوع، وأنه إذا تعلق بتأويل كلام الله، فهذا يختص به الله عز وجل، وإذا تعلق برؤيا الإنسان فقد يعلم الله بعض خلق تأويل الرؤى. • ﴿ وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا ﴾ [يوسف: 100]. • في سورتي الأعراف ويونس، فتقريبًا ذكر الله عز وجل لفظ التأويل في السياق نفسه، وذلك بعد الحديث عن القرآن الكريم، فبيَّن سبحانه وتعالى أن تأويل ما فيه من الآيات التي لم تفهمها قريش، سيكون يوم الميعاد، وهناك يدركون معنى تلك الآيات، وبالتالي يكون معنى التأويل في الآيتين هو الرجوع؛ أي: يوم يرجعون إلى ربهم يعلمون حقيقة ما كذبوا به. (أول) الهمزة والواو واللام أصلان: ابتداء الأمر وانتهاؤه. أول: الأول: الرجوع، آل الشيء يؤول أولًا ومآلًا: رجع، وأول إليه الشيء: رجعه، وألت عن الشيء: ارتددت، وفي الحديث: ((مَن صام الدهر فلا صام ولا آل))؛ أي: لا رجع إلى خير، والأول الرجوع ..... قال ابن الأثير: هو مِن آل الشيء يؤول إلى كذا؛ أي: رجع وصار إليه، والمراد بالتأويل: نقل ظاهر اللفظ عن وضعه الأصلي إلى ما يحتاج إلى دليل، لولاه ما ترك ظاهر اللفظ؛ ومنه حديث عائشة رضي الله عنها: كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده: ((سبحانك اللهم وبحمدك))، يتأوَّل القرآن، تعني أنه مأخوذ من قوله تعالى: ﴿ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ﴾ [النصر: 3]، وفي حديث الزهري قال: قلت لعروة: ما بال عائشة تتم في السفر يعني الصلاة؟ قال: تأولت كما تأول عثمان؛ أراد بتأويل عثمان ما روي عنه أنه أتم الصلاة بمكة في الحج، وذلك أنه نوى الإقامة به. ومن هذا الباب تأويل الكلام، وهو عاقبته وما يؤول إليه، وذلك قوله تعالى: ﴿ هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ ﴾ [الأعراف: 53]؛ يقول: ما يؤول إليه في وقت بعثهم ونشورهم، وقال الأعشى: على أنها كانت تَأوُّلُ حبِّها *** تأوُّلُ رِبعي السِّقابِ فأَصْحَبا. • ﴿ وَأَوْفُوا الْكَيْلَ إِذَا كِلْتُمْ وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴾ [الإسراء: 35]. وإذا دعوا عليه قالوا: لا أوَّل الله عليك شملك. • قال عز وجل: ﴿ وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ ﴾ [يوسف: 6]. والأصل الثاني قال الخليل: الأيل الذكر من الوعول، والجمع أيائل، وإنما سمي أيلًا؛ لأنه يؤول إلى الجبل يتحصن؛ قال أبو النجم: كأنَّ في أَذنابهنَّ الشُّوَّلِ *** مِن عبسِ الصيفِ قرونَ الأَيِّلِ. اÙÙ Ùتبة اÙاÙجÙÙزÙØ©. • مقاييس اللغة لابن فارس القزويني الرازي، أبي الحسين (المتوفى: 395هـ)؛ تحقيق: عبدالسلام محمد هارون نشر: دار الفكر، سنة: 1399هـ - 1979م. ترجع مادة "أول" إلى معنيين، الأول بمعنى ابتداء الشيء؛ أي: أوله، والثاني هو الرجوع، وتلك المعاني المتفرعة من مادة "أول" تعني: مبتدأ الشيء، آخر أمره، رجع، خثر، يرجع إلى تلك الحال، مرجعه وعاقبته. كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم للتهانوي الحنفي التهانوي (ت 1158هـ): التأويل هو مشتق من الأول وهو لغةً: الرجوع، وعند الأصوليين قيل: هو مرادف التفسير، وقيل: هو الظن بالمراد والتفسير: القطع به، فاللفظ المجمل إذا لحقه البيان بدليل ظني كخبر الواحد، يسمى مؤولًا، وإذا لحقه البيان بدليل قطعي يسمى مفسرًا. والآلة: الحالة، يقال: هو بآلة سوء، قال الراجز: قد أركبُ الآلةَ بعدَ الآلهْ *** وأتركُ العاجزَ بالجدالهْ. • تهذيب اللغة للإمام الأزهري الهروي أبي منصور (المتوفى: 370هـ)؛ تحقيق: محمد عوض مرعب نشر: دار إحياء التراث العربي - بيروت الطبعة: الأولى، 2001م. - تÙدÙر اÙاستÙÙا٠Ù٠اÙÙرآ٠اÙÙرÙÙ . اÙÙ Ùتبة اÙÙبر٠اÙتÙ٠إÙ٠اÙصÙØØ© اÙتاÙÙØ© Ùغة اÙØÙار Ù٠اÙÙرا٠اÙÙرÙ٠دراسة ÙظÙÙÙØ© أسÙÙبÙØ© [دÙتÙراة] [اÙباØØ«: ا. وقولهم: آل اللبن؛ أي: خثَر من هذا الباب؛ وذلك لأنه لا يَخثُر إلا آخر أمره. • الملاحظ من خلال الإحصاء أن لفظ التأويل لم يرد فعلًا، وهذا قد يدل على أن التأويل ليس خاصًّا بكل الناس إذا ارتبط بتأويل الأحلام، وأما إذا ارتبط بكلام الله تعالى، فهو يدل على أنه خاص بالله تعالى هو الذي يعلمه. بعد ذلك بسنوات، يصبح «أنطون» طبيبًا يعيش حياة هادئة ويتعمد النسيان، إلا أن مصادفات الحياة وأزماتها ستعطيه خيوطًا متفرقة تسمح له بإكمال صورة الحدث وإدراك عبثية الأقدار. • الصفدية لابن تيمية ت 728هـ؛ تحقيق: محمد رشاد سالم الناشر: مكتبة ابن تيمية، مصر الطبعة: الثانية، 1406هـ. حسب الجوهري مدار مادة "أول" وما يشتق منها يفيد معانيَ منها: (المرجع والمصير، الإصلاح، التفسير)، وهنا قد أضاف الإمام الجوهري إلى ما تقدم معنى آخر للتأويل وهو معنى التفسير. Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 11ÙÙØ°ÙÙ Ùر٠٠صطÙØ٠اÙغرÙب ÙاÙÙÙادر ÙغاÙبا ٠ا Ùعط٠أØدÙ٠ا عÙ٠اÙآخر ÙباÙÙظر Ø¥Ù٠عد٠ÙضÙØ Ù Ø¹Ø§ÙÙ Ùذ٠اÙ٠صطÙØات Ùد٠ÙØ«Ùر ... ÙÙد شعر خاصة اÙÙÙ٠أ٠اÙ٠سÙÙ Ù٠بØاجة ٠اسة Ø¥Ù٠دراسات تساعد عÙ٠بÙا٠دÙاÙات Ø£ÙÙاظ اÙÙرآ٠اÙÙرÙÙ ÙÙÙ٠٠عاÙÙÙ Ø Ø£Ù Ù Ùع ...
مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف, معايير تقييم لاعب كرة القدم, معنى الصوع بالاماراتي, جمال الجنين في الشهر السادس, صوت النفس العالي أثناء النوم, الدعاء على شخص في المنام للمتزوجة, حراج سيارات مصدومة الإمارات,
No Comments